من اعماق جبال الاطلس و بالضبط من قيادة اسيف المال اخدت هذه الصور لمناضر طبيعية رائعة تعرف بالباطو وقد نسميها سفينة الطبيعة وهو عبارة عن تل صخري صغير يتخد شكل السفينة اما المشهد الاخر فهما جبلية متقاربين يشكلان بوابة ضيقة سمية بالامازبغية امين دونيت يعني باب الدنيا لانها كانت المسلك الوحيد لقبائل خلفها يسلكون منها ...! فهذا هو مغربنا الذي لا نعرف عنه الا القليل ومن هذا المنبر ادعو كل من راى هذا المشهد فاليحاول زيارته ليعرف الكثير عنه
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire